أصدقاء القصة السورية  

الصفحة الرئيسية / خريطة الموقع / بحث / ضيوفنا / الكاتب / سجل الزوار / الثورة السورية 2011

 

 

 

 / أغاني وأشعار لآية / أعياد ميلاد آية / صور آية / الكتاب الذهبي

الرواية / القصة / المسرح / الشعر / الخاطرة / أدب الرسائل / المقالة / حكايات آية

 

 

السابق أعلى التالي

التعديل الأخير: 01-03-20

 

من وحي الواقع - قصص عامة

 

حب من خلف النافذة

 

 

 
 
     
     
     

لقراءة التعليقات

 

 

 

هذه القصة أصبحت متوفرة ضمن المجموعة القصصية

وُجوهٌ أَرْبَعَةٌ لِلِقاءٍ حارٍّ جِدًّا

 عبر موقع أمازون، الرجاء الضغط على العنوان

أو على غلاف الكتاب في الموقع لقراءة موجز عنه.

 

 

 

وهي تتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة

تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)

الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب المراسلات والسيرة.

أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...

متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.

يَحيَى الصُّوفي 2020 

Copyright © 2020 - Yahia Soufi

Tous droits réservés

 

 

روجينا محمد (كاتب) منتدى شظايا أدبية / 26-11-06, 01:35 AM

ربمــا .. من حُسن حظنــا ردك المتأخر على الأخ تركي ..
نحن بحاجـة ماسـة لأجراس شبيهـة بالتي في قصتِك ..
-
مضى عام على نشر قصتك يا يحيى
تُرى أي وسيلة اتصال باقيـة بيننا و العالم الخارجي منذ ذاك الوقت ؟
إذا كان هناك فعلا عالم خارجي ...
-
-
قصتُك أكثــــر من داميــة أخي يحيى ...

تركي الرويثي (كاتب) منتدى شظايا أدبية / 04-02-05, 01:02 AM

هـو المـاضي عندمـا يهاجمنـا بذكرياتــه الطفوليــة..!

يوجد هنـا الكثير من (أمل) ينتظرون أمــلا يحــل بهــم..!

لكن هنـاك فلسطين واحده تنتظــر إطــلاق سراحهــا..!

دمت مبدعــا

خالد جبور - فلسطين - تم التعليق في 26/06/2004 - موقع القصة العربية

الأستاذ المحترم يحيى، بدون مقدّمات أحبّ أن أسألك هل قصدت كتابة قصّة قصيرة أم رواية ؟ إنّ أسلوب الرسائل بتفاصيلها، وامتداد الزّمن على هذا النّحو، لا يُمكن أن تحتمله القصّة القصيرة، ولكن بإمكانك الاشتغال على العمل من جديد لتحويله إلى رواية قد تروق لبعض الناس ،،،،، وتقبّل احترامي وإخلاصي وصراحتي.

( رد ) يحيى الصّوفي - تم التعليق في 16/09/2004- موقع القصة العربية

الأخ الفاضل انه سؤالي الدائم أيضا هل اقتربت من كتابة القصة وأنا أتجاوزها بالزمن الممنوع عنها ؟ هل اترك العنان لقلمي يتمها رواية طويلة ؟ أأخذ حقي منها في السرد حتى تكتمل ؟ إنها حيرة الكاتب الذي يجد نفسه مقيدا بشروط النص ! وتساءلت ألا يحق لكاتب القصة بتجاوز الزمن وغيره كثيرون تجاوزوا أصول القصة إلى الخاطرة والنكتة والطرفة فجعلوها قصة وهي منها براء ؟؟؟!!! ألا يحق للقصة أن تأخذ بعض من خصائص غيرها لتخدم الهدف الذي كتبت لأجله ؟ هل يغفر لها نزوتها وتعديها على الزمن لتحمل بعض من الراحة والعبرة والنشوة المطلوبة عند قراءتنا لها! أتمنى ذلك واشكر لك تعقيبك مع فائق تحياتي.

د. أسد محمد - سوريا - التعليق في 26/06/2004 - موقع القصة العربية

المبدع يحي الصوفي تحية لك عمل قصصي بامتياز فكرة جديدة وأسلوب يضع القارئ على الحافة بالتأكيد لديك قدرة على الوصف وملاحقة الحدث كصياد وهذا يتناسب مع العمل الروائي لك تحياتي د.أسد

( رد ) يحيى الصّوفي - تم التعليق في 16/09/2004- موقع القصة العربية

الأخ الأديب د. أسد محمد اشكر لك مرورك بقصتي والتعليق عليها واعتذر عن تأخري بالرد لأنني كنت في عطلة من ناحية ثانية أنا اعترف بأنني قليل الحيلة في كتابة القصة القصيرة رغم إبداعي بها إذا ما نويت ذلك ولكن اشعر وأنا اكتبها بان جزء مهما من المتعة ( متعة القراءة ) قد ضاعت . فانا لا أؤمن بالفذلكة القائلة بأننا نعيش عصر السرعة وبان الإنسان لم يعد لديه الوقت الكافي لقراءة قصة طويلة أو رواية لأن الأدب على العموم خلق لمن يحتاجه لكي يستمتع بالكلمة والعبرة والفائدة والى السطور التي تحمله على جناح الحلم والأمل وتكون حافزا له لخوض المستحيل . إن الحرف كالموسيقى كفن الرسم لا يمكن أن نمر عليه على عجلة وألا كان لنا أن نبحث عن حاجتنا في الطرفة والنكتة والمثل فهم يختصروا ويلبوا الحاجة لمن يبحث عن الترفيه السريع عن نفسه ؟! أما أن نكتب تلك الترهات على إنها قصة قصيرة ونروج عند العامة ذلك فانه لحسبي هي الطامة الكبرى التي تلحق بالأدب العربي بعد إن قضت الأغنية والكليب وهز البطون على الثقافة الموسيقية الراقية؟؟؟!!! أم أن لك رأي آخر مودتي.

آيـــة: إشراف عام على منتديات الحاسوب -  أضيفت بتاريخ:8/2/2004 - منتدى المعهد العربي

حفاة على الجمر نسير .. وتحترق أمنياتنا .. سنين الشوك غرسوها في صدورنا .. فأنبتت جراحا رويناها بالذاكرة.. أجبرتني على المتابعة حتى النهاية.... تحية عبقة لهذا القم .. افتقدنا حضورك أيها الراقي

( رد ) يحيى الصّوفي: أديب وكاتب صحفي - أضيفت بتاريخ: 9/9/2004 - منتدى المعهد العربي

حقا ؟... أتقصدين الشعور بالحب...الم تشعرين بحياتك بالحب ؟!...إذا لم تعرفي المراهقة بعد.!...ولم تقرئي قصتي الحب العذري ؟!...سأنقل لأجلكم اليوم إلى المنتدى قصة جديدة تحت عنوان (المراهقة) فهي تصف تلك اللحظات الطاهرة التي تنتابنا في لحظة من المكان والزمان على حين غرة دون إذن منا وترمنا في أحضان المجهول نترك فيه العنان لمشاعرنا متجاوزين كل الحدود وبشجاعة لا مثيل له ولا نستفيق منها إلا بعد أن نستعيد وعينا فنجد أنفسنا في عالم غير العالم الذي تركناه ؟! انه أشبه بالغيبوبة لا ضوابط لها ولا عمر ولا صفة، إنها بكل بساطة انعكاس لما حملته أرواحنا من صور لرغبات وأمنيات وأحلام تمنيناها تسقط علينا كضربة الصاعقة، ولهذا شبه الفرنسيون هذا الحب بضربة الصاعقة ووصفه النبي بحديثة الشريف ( الناس معادن كمعادن الذهب والفضة فما تعارف منها أأتلف وما تنكر منها اختلف ) أو كما قال.

أما إذا كنت تقصدين غير ذلك ففي القصة رموز كثيرة تتمثل في صور شتى تعيشها أمل من خلالها.

فانا وصفتها تلتمس حرية لم تعتد عليها خلف النافذة ( جهاز الكمبيوتر) حيث تستطيع أن تطل على العالم الخارجي دون حجابها وأحيان أخرى في لباس نومها دون ضيق أو حرج بمنتهى الثقة والحرية حتى جاء خالد فتبادل معها المراسلة عن بعد فهي تراه ولا يراها وعندما أدركت ثبات حبه في قلبها وخطت خطوة لمقابلته استيقظت على صوت الجرافات (هي رمز ايضا لتسلط المجتمع أو الأخ أو الأب أو حتى ابن الجيران) تنتزع البيت والحديقة (مساحتها من الحرية) فتعود ثانية إلى عزلتها بعد أن فقدت حبيبها وتضم جهاز الكمبيوتر بكامل ملفاته ومراسلاته في صندوق كبير كما فعلت مع ذكرياتها القديمة.

لا اعرف قد أكون قد أطلت بالرد ولكنني أنا هكذا لا اعرف المجاملة واخذ بجدية كل تعليق يصلني فإما أن أرد عليه حاملا في ردي الفائدة أو لا أرد فاعذروا قلة حيلتي وتقبلوا هذا التوضيح بصدر رحب...مع فائق تحياتي.

نور الأدب:  إشراف عام -  أضيفت بتاريخ: 9/21/2004 - منتدى السياسي

شدتني خربشات الذاكرة تلك ..كان طعم الحزن بمذاق الألم يزينها من البداية ..توقعت كل شيء.. إلا وصول تلك الجرّافات إلى ذكريات طفولتنا وأحلامنا وكأنما لا هدف لهم إلا قتل الأحلام ...!!! تبا لهذا القتل .. الأعمى .. تبا لها من غطرسه ..

رانيا: إشراف عام على منتديات الحاسوب والشبكة المعلوماتية - أضيفت بتاريخ: 9/21/2004 - منتدى السياسي

هل هناك أعمق من هذه وحدة !!

تركي الرويثي  04-02-05 01:02 AM / منتدى شظايا أدبية

هـو المـاضي عندمـا يهاجمنـا بذكرياتــه الطفوليــة..!

يوجد هنـا الكثير من (أمل) ينتظرون أمــلا يحــل بهــم..!

لكن هنـاك.. فلسطين واحده تنتظــر إطــلاق سراحهــا..!

دمت مبدعــا

 

         

إضافة تعليق

الصفحة الرئيسية | الرواية | القصة | المسرح | الشعر | الخاطرة | أدب الرسائل | المقالة | حكايات آية

للاتصال بنا

Genève - Suisse جنيف - سويسرا © 2020 Almouhytte حقوق النشر محفوظة لموقع المحيط للأدب