هذه القصائد أصبحت متوفرة ضمن كتب
الحُجرَةُ السِريَّةُ
/
الخاتَمُ الرَّخيص /
نَسَمَةُ الغَرْبِ
عبر موقع أمازون، الرجاء الضغط على العناوين أو على غلاف الكتب
وهي تتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة
تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)
الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب
المراسلات والسيرة.
أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...
متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.
يَحيَى الصُّوفي 2020
Copyright © 2020 - Yahia Soufi
Tous droits réservés
|
عبد الكريم إبراهيم 10-11-06, 09:43
PM / منتدى شظايا أدبية
يحيى الصوفي .. ولأنك ابيض كـ السحاب .. فـ كل شيء تكتبه أبيض مثلك..
وكل شيء لا يشبهك بريء أنت منه
كـ الحليب وأعذب.. خذ |
منى مخلص 11-11-06, 10:26
AM/ منتدى شظايا أدبية
قسما أني بريء من كل الجرائم
التي بحق الأرض والسماء..
والديانات... والأنبياء..
والشهداء...
ارتكبتموها.
=====
اللهم فاشهد
اللهم فاشهد
اللهم فاشهد
التوقيع: وجع مواطن عربي
ما أكثر وجعنا يا يحيى...وما أشده على النفس والروح معا.. (ولكم في القصاص
حياة يا أولي الألباب)
فهل مازلنا نملكها...!!!!
منى |
شريف صالح
10-11-2006, 09:57
pm
/ منتدى القصة العربية
اسمك جميل وشعرك أجمل وأي تعليق يفسده |
إبتسام إبراهيم تريسي
أمس,10-11-2006
11:32
PM
/ منتدى القصة العربية
جميلة ، بغض النظر عن كل شيء .
مودتي . |
رد: يحيى الصّوفي
12-11-2006, 03:33 pm
/ منتدى القصة العربية
الأخ الصديق شريف صالح.
الأخت الصديقة إبتسام إبراهيم تريسي.
تحية طيبة وبعد.
في الحقيقة لا اعرف سبب ملاحقة عبارات هذه القصيدة لي منذ أكثر من أسبوع...
تطاردني بكلماتها... ملحنة بحزن أحرفها... ربما الأحداث الأليمة البشعة -في
كل المقاييس البشرية- التي جرت في فلسطين...
وتلك التي تحدث في كل يوم في العراق...هما السبب!!!؟؟؟.
ربما الخجل آلا نستطيع من أن نفعل شيئا في هذا الزمن القذر ... هو
السبب!!!؟؟؟...
أصبحنا رغما عنا نهذي دون أن تمسنا السياط!؟...
ربما آثار السياط الموجعة التي انهالت علينا عبر سنوات طويلة من الظلم
والقهر بان لا نستطيع أن نعبر عن
مشاعرنا هي السبب!؟...
وانتم تعرفون يا أصدقائي بان الشاهد على الجريمة ولا يمنعها أو يشير إليها
أو يحتج ويشهد ضدها كفاعل الجرم تماما... وذلك في القوانين والأعراف
البشرية جميعا!؟.
أنني اشعر بالخجل...
اشعر بالخجل يا أصدقائي أن أكون شاهدا على كل تلك المجازر والأحداث دون أن
استطيع فعل أي شيء!؟...
وها أنا ذا وكالملايين غيري اشعر بالإرباك والخجل... نشعر بالسوط ينهال
علينا... بحيث لا يبقى لنا سوى ان نتبرأ من كل الجرائم التي نشهدها... وحتى
المنجزات... أونلوذ بالصمت...
نتبرأ من
اسمنا... من وطننا... وحتى من ديننا... (استغفر الله العظيم)!؟.
انه لا زال هناك... ذاك السجين... في مكان مظلم بارد... يهذي بعد جولة من
التعذيب!؟...
عذاب العجز من آلا
يستطيع أن يفعل شيئا.
تحياتي |
خالد الجبور 12-11-2006, 06:12
pm
/ منتدى القصة العربية
مشاعر صادقة، وغضب جميل ..
وتحية مودة لك يا صاحب القلب الكبير، فما زلت أكبر فيك صبرك على رأيي في
نصك السابق.
هذا النص أقوى بدرجات من النصوص السابقة، وأتمنى لك المزيد من الإبداع.
أخي يحيى،
تقبل محبتي وتقديري. |
|
|