|
فاطمة محمد 25-12-04 05:33
AM
/ منتدى شظايا أدبية
أنني لا أنفي بتاتا ما تحمله القصص والتجارب الأخرى من فائدة وما
تتركه على سحنات حياتنا من أثار سلبية كانت أم ايجابية، ! ؟
سلمت يدااااااااك ...روعة الفكر الجريء |
سناء: إشراف عام - أضيفت بتاريخ: 6/23/2004 - منتدى المعهد
العربي
يحيى...اسعد الله المساء...لا ادري ماذا أقول...وصف جميل جدا لحنان الام
وحب الاخت..كلمات مفعمة بالصدق والعرفان ..مشاعرك صريحة نابعة من قلب حساس
وروح شفافة ..احاسيس المراهقة مرهفة صادقة ونبيلة..تخلو من الزيف والخداع
..مليئة بالألم والحزن ...فأول تجربة في حياتنا يكون لها وقع مؤثر لا
يزول..ويبقى راسخ في الذهن كذكرى جميلة حزينة ..نتمنى دائما عودة ذلك
الاحساس الصادق ..لوحة جميلة جدا..كل الود. |
نور الأدب: إشــراف عــام - أضيفت بتاريخ: 9/26/2004 -
منتدى المعهد العربي
وحدة الحب .. من يملك حق السيطرة على كل ما يعترينا من مشاعر. |
( رد )
يحيى الصّوفي: أديب وكاتب صحفي - أضيفت بتاريخ: 9/13/2004
-
منتدى المعهد العربي
أليس هو ذلك الحب الذي لا سلطة لنا عليه ؟!...مع فائق تحياتي. |
آيـة: أضيفت بتاريخ: 9/20/2004 - منتدى السياسي
ليت المسألة تتوقف عند الإعجاب والمشاعر الرقيقة الشفافة.... ولكن هل يكتفي
المحبين بذلك ؟ تقديري سيدي |
محمود حنفى: 2004-08-07 - منتدى حوريات
ربما لا يعترف الإنسان سوى بقصة وحيدة ، لأنه عادة ينسى سواها !!..فالقصة
الأصدق هى التى تدوم فى الذاكرة ، وربما لكونها لم تتخط حاجز الأفكار
العفوية ، ولم تصطدم بأرض الواقع ، يكون كل ما فيها جميلا ومثاليا…فتدوم فى
الذاكرة إلى الأبد…تحياتى. |
محمد العبادي: 2004-08-09
- منتدى حوريات
نجد المرأه في حياتنا كالنار.لا حياه بدونها . لكن القرب منها حارق. |
د.أسد محمد: سوريا - تم التعليق في 03/01/2005 - موقع
القصة العربية
المبدع يحي أسعدت أوقاتا الحب العذري -قصة فيها إسهاب لتعريف هذا الحب عبر
تجربة ذاتية كما هيئ لي والمرأة هي الرصيد والعنصر والأداة لهذا الحب ولم
تعرف الرجل إلا في النهاية وكأنه يبحث عن حب آخر حسنا أوافقك الرأي لكن بعد
أنم أقول أن الحب ليس له تعريف ، مع الإشارة أنه يمكن تعريف الرجل والمرأة
وكل مخلوق آخر الحب يعرفنا مع محبتي د.أسد محمد |
ريان الشققي: السعودية - تم التعليق في 04/01/2005 - موقع
القصة العربية
الأستاذ يحيى "وجعل بينهما مودة ورحمة"... هل هي الشفقة على الآخر أم
الشفقة على النفس من عذاب قد يأتي ولا سبيل للشفاء منه إلا اللقاء والغوص.
هل للحب العذري تعريف واضح المعالم أم أن الهرمونات تؤثر على الأمر أحيانا
وتعتقل الذهن فيحصل فقدان التوازن العقلي مع العاطفي. أحببتها مرة وعشقتها
مرات ثم رماها عقلي باقتناع أبي، ما هذا الهراء مني؟! وما هذا العذاب
النفسي الذي يحصل عندما يتوقد الإنسان شعلة من الأحاسيس لا يعرف للحياة
وجهة إلا القلوب! طرحك جميل. تحياتي |
( رد )
يحيى الصّوفي: سويسرا - جنيف تم التعليق في 04/01/2005 -
موقع القصة العربية
الأخ رائع الكلمة والحرف د.أسد شكرا لمرورك اعرف بأنك أحسن مني في هذا.؟
لأنني قليل الحيلة في التعليق عما يقع تحت نظري من قصص.؟ أعود للحب العذري
وأنا أوافقك بتحليلك وأضيف بأنني لا اعرف إلى الآن دوافع كتابتي لهذه
القصة.؟ ربما البحث عن هوية هذا الحب الغامض.؟! بحيث وكما هو ظاهر بدأت
بالأقرب إلينا الأم والأخت والقريبة والصديقة وابنة الجيران وصولا إلى
الحبيبة الحقيقية والحب الحقيقي ( العذري ) والذي غالبا ما ينتهي بالفراق
ولهذا يبقى عذريا وألا لأخذ اسما أخر.؟ أما الإضافات التالية فهي نوع من
الشطط في تفسير أنواع الحب الأخرى التي نتعرف عليها في مراحلنا التالية (
زواج )أو من خلال علاقات عابرة( كالإعجاب والاهتمام بالطرف الآخر) والذي قد
يخبيء حبا خلفه ولكن ((( حب محرم))) لأننا نكون قد وصلنا لمرحة الإحساس
بالمسؤولية والتمييز بين الصح والخطأ .؟! وأخيرا من منا لم يزل يبحث عن ذلك
الحب الطاهر( العذري ) الخال من المصلحة.؟! كل المودة يحيى الصّوفي |
محمود أبوحامد: فلسطين - تم التعليق في 04/01/2005 - موقع
القصة العربية
العزيز يحيى .. بدون أي احراج .. لم استطع تكملة هذه المقالة.. ويمكنني
ايضا أن اضع المقالة بين قوسين .. بكل مودة |
صبري رسول: سوريا - تم التعليق في 05/01/2005 - موقع
القصة العربية
العزيز يحيى الصوفي . تحية لك . جميل وصفك لهذه المشاعر مع الأنثى (
الأم و الأخت
والصديقة والزميلة .... والحبيبة
) لكن هل من وصف دقيق للحبّ ؟؟؟ الحب هو الصمت ، والصمت هو الجنون ،
والجنون هو التّلهف للمرأة ، والمرأة هي الحب ......... إلخ . (فالصمت
هو من كان يخطف الزمان والمكان ليحملنا إلى عالم الغيب ويلقي علينا بثوبه
السحري فنذوب مع الأشياء التي تحيط بنا حتى نختفي تماما عن الأنظار، ؟؟
!!.... أو هكذا كان يخيل لنا،؟)
|
( رد )
يحيى الصّوفي: سويسرا - جنيف - تم التعليق في 04/01/2005 -
موقع القصة العربية
الأخ محمود
من حقك وشيء طبيعي جدا آلا تستطيع تتمة هذه(المقالة حسب قولك .؟) فليست كل
الآراء متشابه في تذوق وفهم الحياة وآلا أصبحنا كآلات( الروبو) وهذا ليس
صحيا بتاتا للحفاظ على التنوع.؟ شكرا لمرورك وتعليقك ولو إنني أحب أن انوه
إلى أن المقالة ليست قريبة من هذا الطرح ولكن يمكنك أن تقول بأنها اقرب إلى
الخاطرة وهذا من أصول الفن القصصي القصير ويختلط به.
العزيز صبري
وأنا أضيف على ما ذكرت هذين السطرين ( عرفت بعدها بان حب المراهقين أكثر
صدقا وعفوية وبراءة وبان القصائد التي كنت أقرئها عن الشعراء العذريين لم
تكن وهمية وبان البطل فيها يغفر لحبيبته كل هفواتها ولا يرى فيها رغم مرور
السنين إلا لحظات السعادة التي غمرت قلبه وحفرت في كيانه،؟؟؟ !!! ) أليست
حقيقة إننا نغفر لمن نحب ( في تلك الفترة ) كل الأخطاء والهفوات حتى إننا
لا نراها بتاتا وهذه هي معجزة هذا الحب وغرابته.؟!........... يجب أن أتوقف
حتى لا أبالغ في أمر مفرغ منه ..............تحياتي ومودتي
|
فاطمة محمد 25-12-04 05:33
AM
/ منتدى شظايا أدبية
أنني لا أنفي بتاتا ما تحمله القصص والتجارب الأخرى من فائدة وما
تتركه على سحنات حياتنا من أثار سلبية كانت أم ايجابية، ! ؟
سلمت يدااااااااك ...روعة الفكر الجريء |