أكثر من مائتي
صديق ومحب
صار عدد أصدقائي
أكثر من
مائتي صديق ومحب
لحتى نهاية هاليوم يعني الساعة 12 ليلاً من يوم 14/04/ 2010، صار
عدد أصدقائي مائتي صديق ومحب... يعني بعد شهرين من تاريخ إنشاء
صفحتي على "الفيس بوك" يلي كان في 14/02/2010.
وبهالمناسبة أنا بحب أتشكرن كتير على اهتمامن وثقتن ومحبتن لألي...
وهالشي إذا دل على شي، فإنما يدل على انو بكل واحد منن فيه طفل
صغير، يحن إليه... إلى براءته وطهارته وصدقه... وأنا بدوري بحب ألن
انو أنا ببادلن نفس الشعور بالإعجاب والمحبة... على صبرن ووقتن يلي
منحوه لألي، ومشاركتي حكاياتي وثرثرتي... وبتمنى للجميع دوام
المحبة والتوفيق.
آية الصوفي جنيف في 14/04/2010
جولة في الكواليس
أول كل شي بحب صبحكن بالخير... وان شاء الله يكون يومكن كله خير
وصحة ونجاح.
هلأ أنا راح اكشف لكن عن مفاجأة صغيري... ودخلكن معي إلى
الكواليس... يعني الصفحات الجوانية يلي ما بتقدروا تشوفوها... يعني
حجرة الأسرار الصغيرة يلي بتتعلق بالإحصائيات... ومنها بقدر اعرف
وأتعرف على أصدقائي... شقد عددن وشو اسامين، ومن وين جاين، وشو
اللغات يلي بيحكوها أو بيستخدموها !؟.
وشو نسبة الرجال والنساء الموجودين ضمن أصدقائي وأعمارن (يعني حسب
البيانات يلي هني حطوها) وطبعا عدد التعليقات والإشارات الموضوعة
على صفحتي... وأخيرا مين يلي فات وخرج من صفحتى... بالإضافة
لتفاصيل اكتر دقة ما بقدر فرجيكن عليها لأنو بتحتاج لعدد كتير من
الصفحات.
إحصائيات
أكيد هالخاصية يلي وفرها "الفيس بوك" لهيك صفحات القصد منها إعطاء
معلومات واضحة عن مدى نجاح أو فشل صفحة الشخصية المقصودة...
وقدرتها على إثارة الانتباه... خاصة المواضيع التي تطرحها ... وانا
راح انشر هالإحصائية بثلاث لغات وأول صفحة راح انشرها باللغة
الفرنسية.
إحصائية باللغة الفرنسية
وبين ما تتفقدوها راح اطبع
نسخة بالعربي.
طبعا هالإحصائيات ما بتاخد في الاعتبار إلا حتى 11 نيسان يعني ناقص
منها كام يوم... بس هي بتعطي فكرة عن الأشياء يلي خبرتكن عنها...
وهاي
النسخة الانكليزية
بتعرفوا أهم شي، ويلي هو ظاهر من على صفحتي هو حصولي على خمس نجوم
على جودة النشر ونسبة 98.1 بالمائة... وهالشي بخلييني اشعر
بالسعادة... أما التفاصيل الثانية، فالحلو فيها انو يكون عدد
النساء والرجال متساوين في النشر والتعليق !؟.
بس بيختفلوا بالنسبة لالتحاقن بصفحتي، حيث تصبح نسبة الذكور 61 %
والإناث 36 % أما بالنسبة للبلاد الأكثر تواجداً، فشي طبيعي أن
يكونوا من السعودية والولايات المتحدة الأميركية، بالإضافة لعشرات
البلدان العربية والأوروبية والأسيوية... مع بعض التحفظ على هذه
المعلومات، لأنو ومتل ما بتعرفوا ممكن كتير أن يكون الواحد موجود
باليمن ويسجل نفسو في أمريكا !... وإلا أنا غلطاني !؟.
ونفس الشيء ينطبق على أعمار المنتسبين (يعني كتير من المشتركين ما
بيعطوا معلومات صحيحة عن أنفسن) خاصة لما بكون المنتسب تحت السن
القانوني، وبيضطر انو يسجل عمرو اكتر بكتير من الحقيقي وهكذا...
يعني هالإحصائية فيها جانب صحيح وفيها جانب خطأ... بس بتم تعبر عن
أشياء منحب نعرفها ونطلع عليها... وحبيت انو تشاركوني فيها... وهيك
ما بيكون بيناتنا أسرار أبداً.
من يقرأ لي ؟.
أنا كل بيهمني من هالقصة انو عطتني فرصة لأعرف شقد فيه أصدقاء ومن
كل الأعمار، بيهتموا بيلي بحكيه وبكتبوا... وانو فيه كتير منن ولو
ما شاركوا بالتعليقات، بتابعوني بكثير من الاهتمام والشوق... وانو
-وبطريقة غير مباشرة- ساعدتن لأنو يتعرفوا على أشياء لأول مرة
بيسمعوها وبيتعرفوا عليها !؟.
حتى أن هناك من لا يعرف العربية ويقوم بمساعدة "غوغل" على ترجمة ما
يستطيع، حتى يعرف عن شو عمال بحكي... مع انو عارفه بأن هالترجمة ما
راح تطابق اكتير النص، لانو معظم مفرداتي عامية، والقاموس لا يتعرف
عليها... وسأحاول كل ما استطعت أن احكي بالفصحى... حتى يقدروا
يقروا أخباري وحكاياتي باللغة يلي بحبوها... وأنا بتشكرن على محبتن
واهتمامن... وشهاداتهم التي تصلني عن غير طريق، هي وسام أعلقه على
صدري بكل فخر.
هلا راح ودعكن لشوية وقت لأنو عندي موعد مع طبيبتي من شان
تشوفوني... وتطمن عليي... والحمد لله خلصت من طعوماتي وما راح ارجع
الن قبل شهر أيلول القادم... وممكن خلال الأسبوع الجاي جهز حالي
للسفر لسوريا، وكفي حكاياتي معكن من هناك، ومن هلا لهداك الوقت،
بودعكن وبقلكن إلى اللقاء وأنا بانتظار رأيكن بالموضوع إذا بتحبوا.
عودتي من عند الطبيبة
انتوا أكيد ما راح تسألوني شو صار بعيادة الدكتورة... بس أنا راح
احكي لكن كل شي لأني وعدتكن انو ما يكون فيه بيناتنا أسرار.
متل العادة... وفي كل زيارة... بتراجع ملفي على جهاز الكمبيوتر...
اسمي (آية الصوفي)، وعمري (خمس شهور إلا يومين) وبتصير تسأل الماما
عن أكلي ونومي ولعبي الخ... بعدين بتقيس طولي (63,50 سنتم) ومحيط
راسي، وبتحطني على الميزان وبتسجل وزني (6,60 كغ)... ومتل العادة
كمان بتفحصلي عيوني وأدنيي وحلقي ومفاصلي الخ.
والجديد بفحصها اليوم أنها صارت تلعب معي الغميضة !؟... صارت تخفي
حالها وراء الطاولة وبعدين تطالع رأسها... قالت للماما انو بدها
تجرب إذا ما كنت بعرف اضحك وإلا لا... بس هاللعبة ما عجبتني، ولما
حاولت تجرب قوة أعصابي علقت إصبعها بأيدي الصغيرة، وما عاد تعرف
كيف بدها تخلص حالها مني، وأنا صرت ناغي واضحك لأني وجعتها... وهي
فرحت انو قدرت تضحكني !؟.
بس يعني كل يلي قدرت اطلع منو بعد هالزيارة، انو قالت للماما، من
هاليوم بتقدري تعطيها الخضار والفواكه المسلوقة والمطحونة... ودلت
الماما على
نشرة موجودة في دفتري الصحي ومكتوب فيها كل الأكلات يلي ممكن
أكلن وطريقة تحضيرن.
وزعلت لما عرفت بانو ما راح تشوفني متل العادة كل شهر، لأني مسافرة
مع الماما لسوريا... بل اكتر من هيك قالت للبابا (راح ترجع ما هيك
؟) يعني مبين خافت انو سافر وأبقى في سوريا... الظاهر حبتني ؟.
ولما مدت أيدها من شان تسلم وتودع الماما، مديت أيدي قبل الماما،
ومسكت أيدها... فخجلت وقالت (اورفوار مدموزيل) وبعدين سلمت على
الماما والبابا وهي عمال تتمنى لألنا نهاية أسبوع جميل.
أولكن بستحق على هالحكايات، الخمس نجوم كاملة من "الفيس بوك" مع
جودة النشر تصل إلى 98.1 بالمائة... مع أصدقاء ومحبين وصل عددن
لحتى اليوم 15/04/2010 أكثر من 210 صديق أم لا ؟.
آية الصوفي جنيف في 15/04/2010
مجرد صدفه !؟.
من شي أسبوع كتبت حول موضوع وصول عدد أصدقائي ومحبي، إلى
مائتي صديق ومحب... ولم اعرف يومها بأن هالحكاية الصغيرة ممكن
تثير انتباه إدارة "الفيس بوك" ليبدلوا عبارة معجب لصفحات المعجبين
لديهم، إلى عبارة محب التي استخدمتها في تلك الحكاية... أم هي مجرد
صدفة بحته !؟.
أكيد راح تقولوا هالبنت مغرورة، لتظن بأن موقع كبير ومهم جداً متل
"الفيس بوك" رايح ينتبه لهالعبارة الصغيرة يلي كتبتها بموضوعي،
ويقوموا على تغيرها... كرمال عيوني... هيك قال لي أخي آدم وهو
عمال يسخر مني !؟.
يعني أولكن إذا كانت توقعاتي صحيحة لازم دفع "الفيس بوك" حقوق
ابتكار... وإلا سامحن على اقتباسن... واعتبرها هدية مني لألن !؟.
أما ليش أنا استخدمت عبارة محب بدلا من عبارة معجب... فلأن البابا
ما بحب استخدام عبارات بيعتبرها قاسية وغير لطيفة مع الأصدقاء...
فعبارة (معجب) ويلي تشتق منها بعض الأسماء والصفات الأكثر خشونة في
اللغة الفرنسية، وهي (تعصب) لا تليق بأصدقاء نحبهم ويحبوننا...
ولهذا استخدمت عبارة (محب) بدلاً منها... وإذا كانت حقاً مجرد
صدفة، فهذا يعني بأنني أتمتع بشعور مرهف وصادق جداً... واحرص على
مشاعر الغير، وببعد نظر استحق عليه الثناء، إلا إذا كان هالشي راح
يحسب علي غرور... ورايحة أتعرض للهجوم والسخرية من أخي آدم مرة
تانية !؟.
على كل هالشي... انو يتفق استخدامي لها العبارة قبل ما يستخدمها
"الفيس بوك" بأسبوع ولو كان محض صدفه فهو يفرحني... لماذا يا
حزركن... لأنو بخليني اعرف مستوى مقدرتي على الابتكار.
وهالشي بيذكر البابا بقصة حلوة لما كان طالب، يومها كان عمال
يتناقش مع رفقاتوا حول تشابه بعضاً من أفكاروا بأفكار كتاب وفلاسفة
كبار... وكان يعلق على هالشي بفرح، بتعرفوا أنا ما بتضايق إذا
اكتشفت انو حدا قبل مني كتب عن نفس الفكرة، لأنو هالشي بخليني اعرف
المستوى يلي وصلت إليه، مقارنة مع الكبار... وهيك أنا كمان بحب
أشبه البابا بأفكاري... وإلا عندكن رأي تاني ؟.
آية الصوفي جنيف في 21/04/2010
إعلان للمشتركين "بالفيس بوك" حول الموضوع
Découvrez le bouton
« J’aime »
Les personnes qui
visitent votre Page peuvent désormais cliquer sur le bouton
J’aime (qui remplace le bouton Devenir fan). Nous espérons
rendre l’interaction plus simple, simplifier la communication et
augmenter le nombre de connexions sur le site.
وترجمتها،
اكتشفوا زر (أنا أحب)... الأشخاص الذين
يقومون بزيارة صفحتك يستطيعون من الآن فصاعداً الضغط على زر (أنا
أحب) الذي حل محل (أصبح معجباً)... نحن نتمنى أن يصبح التفاعل أكثر
سهولة، يبسط التواصل ويزيد عدد الاتصالات على الموقع.
الرسالة السابقة (بالفرنسية وترجمتها العربية) ما يكتشفه الزائر
أعلى صفحات المحبين، تعلن فيها إدارة "الفيس بوك" عن التعديلات
الجديدة، واستبدال جملة (أصبح معجباً) بجملة (أنا أحب) كما ذكرت
لكم البارحة... والحلو بهذا الشرح انه يتطابق بشكل غريب بما قدمته
البارحة من شرح حول الموضوع... وكأن الذي قام بكتابته هو أنا !؟...
أولكن لسه عمال يقتبسوا بدون ما يقولوا لي !؟.
آية الصوفي جنيف في 22/04/2010
لقراءة
الحكاية 9 مع التعليق على الفيس بوك
|
|
27 avril, à 17:19
ye2berni ma a7l a hal
soora..if now u r having all those fans...what
about future when u become a nice cute young
lady???????i think ur dad will be sooooo jelous
.
يقبرني ما احلى
هالصورة... اذا كنا منعرف الآن عندك كل هؤلاء
المعجبين... ماذا عن المستقبل... عندما تصبحين
فتاة شابه وجميلة... تشكري والدك... سيحسدك
كثيراً. |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|