أصدقاء القصة السورية  

الصفحة الرئيسية / خريطة الموقع / بحث / ضيوفنا / الكاتب / سجل الزوار / الثورة السورية 2011

 

 

 

 / أغاني وأشعار لآية / أعياد ميلاد آية / صور آية / الكتاب الذهبي

الرواية / القصة / المسرح / الشعر / الخاطرة / أدب الرسائل / المقالة / حكايات آية

 

 

السابق أعلى التالي

التعديل الأخير: 26-05-20

 

من وحي القلب - قصائد

 

حمص* "سيتي" المفقودة1

حمص* "سيتي" المفقودة2

حمص* "سيتي" المفقودة3
     
     
     

لقراءة التعليقات

 
 

هذه القصائد أصبحت متوفرة ضمن كتب

الحُجرَةُ السِريَّةُ  / الخاتَمُ الرَّخيص /  نَسَمَةُ الغَرْبِ

عبر موقع أمازون، الرجاء الضغط على العناوين أو على غلاف الكتب

          

 

وهي تتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة

تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)

الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب المراسلات والسيرة.

أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...

متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.

يَحيَى الصُّوفي 2020 

Copyright © 2020 - Yahia Soufi

Tous droits réservés

 

 

منى مخلص (كاتبة) 03:02 AM  12-10-2006/ منتدى شظايا أدبية

هي كذلك يا يحيى... هي كذلك

ولكن

البلاء عام , ولست ادري حقا ان كان ينفع طوفان نوح ام صرخة عاد وثمود....!!!

لست ادري والله ولكني اعلم تماما

ان الخير مهما كان قليل الا انه يدفع الشر

ولو بعد حين.....

منى

هويدا" "صالح Date : 10/10/2006 21:26:02 De :

بكائية رهيفة  علي مدينتك  يا صديق

تفاصيل تصور مدي الفقد والفجيعة .. دقة التفاصيل تدل علي افتقاد الذات للمدينة .. محاولة إعادتها للذاكرة قبل أن تنسرب منها من خلال تفاصيلها

لك مودتي

الصديق يحيي الصوفي

نعم هي نموذج للضياع الذي نحيا فيه

هي نموذج لضياع الحلم / الجمال

تفاصيل مدهشة لمدينتك الجميلة

شعور بالافتقاد

محاولة التمسك بأهداب المدينة في الذاكرة

كثيرة هي القصائد التي وصفت المدن وضياعها في التراث الشعري العربي

ولكن ما يميز قصيدتك ليس هو جدة الموضوع بقدر ما هو دقة التفاصيل

واللغة شديدة العذوبة المستخدمة في البكائية

هويدا صالح - القاهرة

زكية علال: De : zakia allal  Date : 13/10/2006 23:11:32

رمضان كريم سيدي الفاضل وكل عام وأنتم بخير

سعدت كثيرا وأنا أنتمي يوما إلى القصة السورية

وسعدت اليوم اكثر وأنا أقرأ لك قصيدتين : حمص - سيتي المفقودة - 1 و2

نعم سيدي المدن العربية لم تعد وفية لنا ... لم يعد فيها الأمان ولا الدفء ولم تعد بساطا أخضر لأحلامنا بل باتت سوطا يجلد براءتنا وانتماءنا

المدينة العربية باتت مهترئة كثوب قديم لا لون له ولا رائحة ذاكرة

زكية علال

جنات بومنجل إشراف عام عضو الهيئة العليا / PM 14-10-06, 08:31 / منتدى شظايا أدبية

لم تعد حمص وحدها الموؤدة التي بلا ذنب قتلت ..مدن كثيرة فقدت ذاكرتها الجميلة وبريقها الساحر

أمكنة كانت في القلب شاهقة ..

لم تعد كما كانت ..

لم تبق لها نكهة الحب او عبق الذكريات القديمة ..

فجأة ..

سطا عليها غبار الوقت ..والتكلف .. والتغيير ..

خنقوا فيها عبير الازقة وانعطاف القلب في المساءات الحالمة

مسحوا عن مراياها بسمتنا واحلامنا وطفولتنا ووجهها العذري ..

مدننا صارت تماما كأنها تاريخ زوروه

وبصموا باصابعنا تحت سطوره

اننا لم نعد نعرفها ..

لاننا لم نعد نحبها / تلك المدن كما تستحق ..!

.

.

سيدي الكريم ..

شكرا لانك أحلتني إلى مدينتي

وكل المدن الجميلة التي باسم الحضارة و التكنولوجيا و ما هو آت من هناك

افتقدت الكثير من زخمها ..

وتحولت الى بقعة جغرافية لا صلة لنا بها

غرباء نحن عنها .. بعمق ..!

.

.

مودتي

جنة

الرائد (إشراف عام) 10-15-2006, 03:59 PM / منتدى المعهد العربي للبحوث

الأستاذ يحي الصوفي

لإطلالتك كل التقدير

مع احترامنا لك ولوقتك الذي خصصته لنا

متمنين دوام التواصل معنا

فنحن بشوق لحرفك

قد اكون بطرفها قريبا اسابق الوقت للقياها دمت بخير،،، ولا حرمنا الله من اعمالك،،، مسرتي

مكي نزال (إشراف عام) 10-16-2006, 01:11 AM  / منتدى المعهد العربي للبحوث

أستاذ يحيى

أحزنتني والله بهذه الصورة

فلحمص في مخيلتنا صورة رائعة الجمال

دعائي

مكي

شيرين (عضو مميز) 10-16-2006, 04:42 PM / منتدى المعهد العربي للبحوث

الأستاذ يحيي

كم هو مؤلم حين نسير في الطرقات

و نرى المدن تفقد ملامحها

وتتبرج بالوجع

و بالتلوث الوجودي

سلمت و سلم مدادك

تحياتي ......شيرين

omar boul Sun Nov 12, 2006 10:37 am /مجموعة أصدقاء القصة السورية

جميل صديقي, حمص الجميلة, التي سكنت مخيم العائدين فيها, عشقتها بعشقي لمخيمها

تحية لكم ابقوا  دائما ذخرا للأمة ............ عمر.

 

         

إضافة تعليق

الصفحة الرئيسية | الرواية | القصة | المسرح | الشعر | الخاطرة | أدب الرسائل | المقالة | حكايات آية

للاتصال بنا

Genève - Suisse جنيف - سويسرا © 2020 Almouhytte حقوق النشر محفوظة لموقع المحيط للأدب