هذه المقالة أصبحت متوفرة ضمن كتاب
نَزهَاتٌ
فِكريَّةٌ
عبر
موقع أمازون، الرجاء الضغط على العنوان
أو على غلاف الكتاب في الموقع لقراءة موجز عنه.
وهو يتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة
تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)
الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب
المراسلات والسيرة.
أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...
متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.
يَحيَى الصُّوفي 2020
Copyright © 2020 - Yahia Soufi
Tous droits réservés
|
عاطف البلوي: كاتب - أضيفت بتاريخ:
13-02-05, 03:14 AM - منتدى
شظايا أدبية
الموهبة
هي المقدرة الفعليه على استغلال الطاقات الكامنه في الفرد بطريقة صحيحة ،هي
ترجمة الحدس الداخلي الى عمل بناء يخدم المجتمع . اين هي مجتمعاتنا من
تنمية المواهب الكامنة في أفرادنا وأطفالنا إذا علمنا ان الطفل دون سن
الخامسة هو من أذكى أطفال العالم على الإطلاق ونتيجة لسوء الرعاية يستمر
هذا التناقص حتى يصل الى حدود خطيرة .
الموهبة هي التي تصنع منا أدباء في المحصلة وليس العكس كرأي شخصي طبعا ،
وللبيئة اثر كبير جدا في إظهار هذه المواهب وتفتحها على نحو جميل .
كل الشكر لك استاذي على هذا المقال المفيد جدا |
تركي الرويثي: كاتب - أضيفت بتاريخ: 05-01-05, 02:31
AM - منتدى
شظايا أدبية
سيدي البعض يعتقد بأن
الكتـابة بجميع صنوفهـا مجرد "برستيج" أجتمــاعي يمارسهـا ليكمل بها صفه
الألقــاب المتكومــة على مكتبــة .
ونسـى بأن الموهـبة هـي الأســاس وهـي المحـرك الوحيـد للمشــاعر و
والدراسـة تصقـل هذه الموهبــة وتنميهــا لا تصنعهــا.
شكــرا جزيــلا |
ندى إدريس (شاعرة وأديبة) 6/18/2004 8:50:00
PM
/ منتدى معهد العربي للبحوث
أسمح لي أن أقف لقلمك وأصفق طويلا طويلا... سيدي... شكرا... شكرا...
شكرا...حقا تمتعني كتاباتك... تأخذني بعيدا وأحلق في تهويماتك ورؤاك
وتطلعاتك... قلم أديب حقيقي!!!...بحق سيدي إنني شديدة الإعجاب بيراعك وفنه
وأدبك وقيمته... شكرا لا حدود له لوجودك هنا... لمنك علينا بالتعرف إليك
والاطلاع على أدبك... شكرا لا حدود له فعلا... دراسة لا محل لها إلا
التميز... وجزيت خيرا سيدي... وبكل بساطة ندى وبكل قوة مشاعر الصدق فيها...
كثر الله في الأدب من أمثالك... شكرا للإمتاع... والإبداع الحقيقي... وإذن
لي بالتتلمذ على يديك... بوركت... وبورك الشموخ أيها العملاق... بحق...
أشعرتني أنني أعاصر العمالقة... أولئك الأدباء الأجلاء الذين أدهشوا
الزمن... وألجموا فصاحة التعبير في وصفهم على لسان التاريخ.. زمن العقاد
وطه وغيرهم من كبار الكبار... كل طرح لك يفوق الآخر ويتفوق عليه.. فلا
أعلم أيهم أمتعني أكثر .. وكلهم قد أمتع بحق .. مودتي واحترام لا حدود له
.. وإعجاب فلكي .. أيها الأديب الأسطوري |
يحيى الصّوفي (أديب وكاتب صحفي) 6/19/2004 10:47:00
AM
/ منتدى معهد العربي للبحوث
بسم الله الرحمن الرحيم. الأخت الأديبة ندى القلب.
أشكرك كثيرا على متابعة المواضيع التي نشرتها في المنتدى والتعليق عليها،
وأنا في الحقيقة يسعدني تماما أن تنال المواضيع التي قمت بطرحها الاهتمام
من القارئ خاصة إذا كان من المتذوقين للمواضيع الجادة والملتزمة والتي تخدم
بطريقة أو بأخرى القضايا الثقافية في الوطن العربي وتحمل لها قدرا من
الفائدة مهما كانت محدودة ولتعذريني إذا ما تأخرت في التعقيب على تعليقاتك
وحماسك الذي لا استحقه لأنني بكل بساطة لست أكثر من كاتب هاو اكتب الرواية
والقصة والشعر وقد أغامر قليلا لأتناول بقلمي بعض من المواضيع الأدبية أو
الاجتماعية أو الإنسانية أو السياسية بدافع التأثر وخدمة لمبادئ أؤمن بها
ولا أستطيع أن أغلق الطرف عنه وذلك دون أي تحضير مسبق وهدفي الأول والأخير
نشر المعرفة ونقل الخبرة وتعميم الفائدة واعذريني إذا لم أكن على المستوى
المطلوب من الفصاحة لكي أعطي لاهتمامك وترحيبك حقه..مع أطيب الأماني
بالتوفيق.. يحيى الصّوفي. |
ندى إدريس (شاعرة وأديبة) 6/19/2004 4:57:00
PM/
منتدى معهد العربي للبحوث
يا لنبض الصدق..في حرف التواضع.. يا لله ما أعذب المنطق.. وأجمل السطور..
يا سيدي.. عاشقة للحرف هي محدثتك.. للكلمة.. وحيثما تهادت أمامي بحسنها..
تبعتها.. واستمتعت بخطوها وهي تتغنج بدلالها أو ترفل بعزها .. أو تصول
بقوتها وسمتها وتتيه في جمالها ورقتها ووقارها.. من فرط نبض صدقها.. بكل
تناقضاتها.. عاشقة للحرف.. وللعشق أحكام.. ومثلك لاشك بذاك عليم.. قد لا
أدرك موطن الحرف الجميل.. ولا أحرص على التنقيب بالسؤال.. من أين قدم؟..
لكنني أقدر الكلمة للكلمة.. فهي تماما كمن يقول مكبرا نفسه.. ومعبرا عن
اعتزازه بها.. ها أنا ذا.. ذاكم هو الفتى.. وتلكم هي الكلمة الحقة ..
المؤثرة.. التي لا تستند إلا لقوة منطقها وصدق نبضها.. سيدي الجميل.. للمرة
الثانية.. تكتب هذا التعقيب.. مما يزيدني أكبارا لقلمك.. وإعجابا بروحه..
لهذه المعاني التي حمل.. والتواضع الذي سكب.. والنور الذي نشر... أناشدك أن
يبقى بيننا... ليبق قلمك مجلجلا بهدوئه وعمقه وحسنه.. ليبقى شمسا تنير..
وقمرا لا يعرف الأفول .. ليبق.. لما يشع من نور .. ليضيء ظلمات ليال أحاطت
بقلبي.. وحجبت منافذ الانتشاء بخيوط الجمال في حولك الوقت.. ليبقى لأظل
استنشق الجمال.. لأحييا.. في بحبوحة... أنه لازال... وأنه سينجو حتما من
الاغتيال.. أطلق لقلمك عنانه.. ودعه يحلق بروحي في ملكوت الكلمة... في
ملكوت الفكرة... في أفلاك الحقيقة.. في أغوار علياء نسائم الإنسانية
الأسمى.. فقط .. لا تقطع غيث الجمال.. وحسبي أن أحيا.. لأشاهد مثل هذا
الجمال الناطق بكل حسن... والداعي إلى الجمال... شكرا لروح قلمك... شكرا
لأنك أنعمت علي بالإطلاع عليه... شكرا لما حملته من هم.. وجعلته ينطق به
بكل هذا الحسن... المطبب للحزن... شكرا .. وشكري لا حدود له.. مودتي
...واحترامي |
علي ابريك (كاتب سياسي) 5/3/2006 3:41:00
PM/
منتدى معهد العربي للبحوث
أخي الرائع .. جيل الكتاب الأوائل كان أساس تعليمهم كتاب الله .. قمة
البلاغة .. وروعة القصص .. وأحاديث سيدي رسول الله صلي الله عليه وسلم
..كلها بلاغة وحكم ..
اللغة وكما أسلفت بحر من التعابير .. وجبال من كنوز تنتظر من يبحث فيها ..
لذا فكتابات جيل الثلاثينات اقوي لغة وسبكا .. أم جيل الانترنت والنشرات
المسموعة فقد انقطع حبل وصالهم مع اللغة إلا من رحم ربي .. دمت رائعا ..
والى لقاء .. |
|
|