هذه القصائد أصبحت متوفرة ضمن كتب
الحُجرَةُ السِريَّةُ
/
الخاتَمُ الرَّخيص /
نَسَمَةُ الغَرْبِ
عبر موقع أمازون، الرجاء الضغط على العناوين أو على غلاف الكتب
وهي تتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة
تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)
الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب
المراسلات والسيرة.
أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...
متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.
يَحيَى الصُّوفي 2020
Copyright © 2020 - Yahia Soufi
Tous droits réservés
|
عبدالرحيم فرغلي:
كاتب
/ أضيفت بتاريخ: 15-11-08, 09:23 AM - (كيف حال صبيتي)
منتدى شظايا أدبية
قد يطول انتظارنا .. ليتشكل مما ننتظره حياة لنا
.. يأخذنا معه .. فلا هو يأتي ولا نحن نكف عن انتظارنا .. أسعد كثيرا حين
أقرأ نبضك الدافئ بسلاسة وعذوبة .
تحية لك وتقدير |
رهيد:
كاتبة
/ أضيفت بتاريخ: 14-11-08, 09:55 AM - (كيف حال صبيتي)
منتدى شظايا أدبية
رائع يايحيى
الكتابة تتهادى برفق ..وكأنما هي المتعة في حقل .
تلك السطور .. تركت أثراً رفيعاً في نفسي .
شكراً لك .
وللتنبيه ..
ارجو تعديل مجموعت ( في العنوان ) إلى أصلها المكتوب داخل النص ( من مجموعة
ذكريات )
مرة أخرى : شكراً للمتعة الأدبية البالغة هنا . |
نور الفيصل:
كاتبة
/ أضيفت بتاريخ: 03-11-08, 10:15 PM - (وحدة)
منتدى شظايا أدبية
يا لها من شجاعة... أن اترك وجها لوجه مع غربة...
،
،
يا له من ضعف... إذ أعيش مع خوفي...
،،
يا الله كيف يصبح الممكن والمستحيل ممزوجان في إناء واحد
كيف يتنازعنا جهلنا \ وعينا بالقادم
بين كم هائل من الإيمان ،، ورجفة خوف مما سيأتي تتوجسه الروح
هذا الحرف يسكنه الصدق الجميل المتعب
شكرا يحيى أن تكتب كثيرا ما نحس به فنهرب منه
دمت مطمئنا |
ايمان أحمد:
مشرفة الفكر والأدب
/ أضيفت بتاريخ: 02-11-08, 12:03 PM - (وحدة)
منتدى شظايا أدبية
الأخ القدير .. يحيى الصوفي
دعاء الأم ..
تراتيل غربة .. تحتضنك
هو .. غائب لا يغيب و بعيد قريب كأنفاسك
رحمهما الله .. و خفف عنك رحيلهما ..
و الحياة خفيفة باسمها ثقيلة بحملها
أعاننا الله و إياك على حملها .
كن بسعادة
إيمان |
محمد بن صويلح:
شاعر
/ أضيفت بتاريخ: 31-10-08, 09:06 PM - (وحدة)
منتدى شظايا أدبية
أُستاذي
يحيى الصوفي
تحيتي أيها المغترف من الأدب أحسنه
فقسمت الصدف وأخرجتَ درَرَه.
وعرضتها في سوق الأدب بتساقطت الأعين عليها
كادت أن تسقط دمعةً على
الأسطر
الأواخر
تحيتي أُستاذي |
|
|