أصدقاء القصة السورية  

الصفحة الرئيسية / خريطة الموقع / بحث / ضيوفنا / الكاتب / سجل الزوار / الثورة السورية 2011

 

 

 

 / أغاني وأشعار لآية / أعياد ميلاد آية / صور آية / الكتاب الذهبي

الرواية / القصة / المسرح / الشعر / الخاطرة / أدب الرسائل / المقالة / حكايات آية

 

 

السابق أعلى التالي

التعديل الأخير: 03-08-24

 

من وحي القلب - قصائد

 

خائفة... أنت ؟

 

 

 
     
     
     
     

لقراءة التعليقات

 
 

هذه القصائد أصبحت متوفرة ضمن كتب

الحُجرَةُ السِريَّةُ  / الخاتَمُ الرَّخيص /  نَسَمَةُ الغَرْبِ

عبر موقع أمازون، الرجاء الضغط على العناوين أو على غلاف الكتب

          

 

وهي تتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة

تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)

الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب المراسلات والسيرة.

أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...

متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.

يَحيَى الصُّوفي 2020 

Copyright © 2020 - Yahia Soufi

Tous droits réservés

 

 

روجينا محمد  (كاتبة) 01/04/2007 /  04:16 AM / منتدى شظايا أدبية

ومن يهرب من مملكـتــه يا يحيى ؟

من ؟؟

أحيانا نُجبر على البُعــد ليعيش الآخـر بداخلنا أكثـر ..

نفِرّ به بعيـدا حِفاظـا عليـه ، وليس علينــا ...

-

-

جميل كعادتِك يا يحيى ..

من القلبـ كل المُنى أن تعودأنهــــارك لمجاريهـــا ....

روجينا محمد  

شهرزاد (كاتبة) 31/03/2007 /  08:28 PM / منتدى شظايا أدبية

قراءة أدخلتني فى أجواء الزمن الجميل

رائع..وأكثر

شهرزاد

صَبا المنذر (كاتبة) 31/03/2007 /  05:25 PM/ منتدى شظايا أدبية

هي مدينة سيف الله المسلول

مدينة الأناشيد الهادئــة

وَ الشوارع المبللة بـ الحنينِ العذب

وَ نسمة الصيف التي تحيط بـ الزوار

وَ تجمع الأحباب حول مخبز الكورنيش

بـ " معمــول الفستق اللذيذ جداً " 

الذي يُحمل من مدينة أبي الفداء

لـ باريس دوماً

 

هي مدبنــة حمص العابقة بـ الضجيج الحلو

الحلـــو جداً

وَ أهازيج الصيف وَ أنـّات الشتاءْ

وَ الملامح الـ حمصية التي توحي دوماً بـ الاطمئنانْ

وَ بـ اللكنة المميزة جداً ..التي تمحي الهم من العيون

 

هوَ الـ صوفي

فـ تبارك الرحمن

صَبا المنذر

hala silari (كاتبة) Date : 29/03/2007 17:18:50/ مجموعة أصدقاء القصة السورية

ليس خوفي فقط أيها الشرقي  إنما خيانتك _ ولا تنكر _ هي التي عنك أبعدتني

بينك وبين الكذب والحقيقة

وجه أحمر

وكلمات ترتجف

وآذان كانت لك صاغية

 

ولكن

هل كنت تعتقد

بأني

حين اسمعك ترتجل الاحداث

وحين تخترع الاشخاص

وحين كنت

تتفنن بالكذب

 لم أكن أفهمك

وبأن قلبي لحقيقتك لم يكن يقرأ

وكم من ليلة

حشرت عيوني بين ضلوعي

كي لا تراها وهي تدمع

ليتني بقوتك

لارفع في وجهك الان صوتي

كما في وجهي

صوتك كان دائما بالكذب

يرتفع

انا التي بضعفي

نكرت الحقيقة

نكرتها

هل تسمعني .. ؟

لم أكن أريد الاعتراف بها

لم أكن  أريد أن أجعل منها

ولو في خاطري

من إمرأة أخرى

أمراً واقعاً .. بينك و بيني

هالة

 

         

إضافة تعليق

الصفحة الرئيسية | الرواية | القصة | المسرح | الشعر | الخاطرة | أدب الرسائل | المقالة | حكايات آية

للاتصال بنا

Genève - Suisse جنيف - سويسرا © 2020 Almouhytte حقوق النشر محفوظة لموقع المحيط للأدب