هذه القصائد أصبحت متوفرة ضمن كتب
الحُجرَةُ السِريَّةُ
/
الخاتَمُ الرَّخيص /
نَسَمَةُ الغَرْبِ
عبر موقع أمازون، الرجاء الضغط على العناوين أو على غلاف الكتب
وهي تتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة
تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)
الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب
المراسلات والسيرة.
أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...
متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.
يَحيَى الصُّوفي 2020
Copyright © 2020 - Yahia Soufi
Tous droits réservés
|
زاهية بنت
البحر (شاعرة) 25/03/2007/
01:14:10
AM
/ منتدى
المترجمون العرب
رائع ما قرأته لك
أخي المكرم أستاذ يحيى الصوفي.. همسات ستجد طريقها دائما إلى قلوب المحبين
الصادقين ،فتلم شملهم ,ولو بعد حين . .دمت مبدعًا
أختك زاهية بنت
البحر |
أم فراس
(كاتبة) 24/03/2007 02:32:50
PM
/ منتدى المترجمين واللغويين العرب
هناك ساترك أحزاني وحبي القديم....لكي تأكله الريح... فلا احد يستحق قلبا
نقيا
تحيتي لقلمك |
إيمان السعيد
(كاتبة) 24/03/2007 05:06
PM
/ منتدى شظايا أدبية
يا لها من حجرة صغيرة
حوت كل الأحلام بداخلها
أحلام كبيرة بحجم النقاء
المنبعث من أبجدياتك
يحيى الصوفي
راقي أنت سيدي
إيمان السعيد |
روجينا محمد
(كاتبة) 24/03/2007
04:12 PM
/
منتدى شظايا أدبية
شابكَ الحزن و السعادة في صدر
إطلالتك هذه يا يحيى
ذكّرني أيّ سلوك يستطيعُه
المُحِب تحت جناح الفقـْد بلا ألَم ..
أي وجْه يرتدي تحت الشمس و كم
غارت هذه الأخيرة من ابتسامته المُشرقة ؟!
غالبا ما تسكُننا أشياء خلابة
و يُعانِدها الظرف دون مُبرّر
..
-
-
جميل ورائع يا يحيى ..
إطلالة تتسلق جذع التألق كعادتك .. |
صلاح رزوق (كاتب وناقد) Date
: 22/03/2007 10:32:45 / مجموعة أصدقاء القصة السورية
قصيدة الحجرة السرية
الحجرة السرية قصيدة جديدة للأستاذ يحيى الصوفي، ومع أنها منثورة ( وعذرا لهذا المصطلح الذي أحن إليه بعد رحيل الماغوط مؤلف العصفور الأحدب والفرح ليس مهنتي ) فهي تبدو لي ضمن القافية وضمن الأصول العاطفية للشعر
العربي.
إنها تحاول أن تنشد أغنية صغيرة لموضوع عشق مكبوت ( حسب تسمية أستاذنا يوسف
اليوسف ) ، وفي نفس الوقت هي تغازل فن الشعر وفن القصيدة الذي ترجل
فرسانه.
إن الألفة التي نحملها لهذه المفردات تدفعنا للاشتراك بمقدار غير يسير من
أسرارها أو حتى غموضها.
ولكن هذا التقابل العويص بين الحاضر الشقي والذاكرة، يضع اللغة في حالة
تأهب ويجبرها على الاستيقاظ ، وعلى تفسير الذات قبل العالم... صالح
الرزوق - 2007 |
|
|